Rumored Buzz on حب

أروع ما قد يكون في العمر (عشق) ولكن الأروع، أن يزهو بالوفاء.

يختصر الحب كل مطالبنا الكثيرة، فنكتفي بابتسامة أو بلمسة على الوجه المتعب.

إنَّ طبيعة أو جوهر الحب هو موضوع نقاش متكرِّر وواسع النطاق، ويمكن توضيح أو تحديد الجوانب المختلفة للكلمة من خلال تحديد نقائض أو متضادات الحب، فالحب يتناقض مع الكراهية لأنَّه تعبيرٌ عام عن المشاعر الإيجابيَّة، ويتناقض مع الشهوة الجنسية لأنَّه شعور رومنسي عاطفي وليس جسدي، ويتناقض الحب أحياناً مع الصداقة رغم أنَّ كلمة حب عادةً ما تطبَّق على الصداقات الوثيقة.

يختلف تعريف الفلاسفة للحب عن باقي مفاهيم الشعراء والعلماء، حيث تنوّعت مفاهيمه الفلسفية، واعتبره بعضهم مجرد كلمة لا تُعبّر عن شيء ملموس ومعقول أو مُرتبط بحقيقة واضحة، في حين يرى بعضهم الآخر بأنه تأثير قويّ ووسيلة عظيمة للسيطرة على الكيان ورؤية العالم بصورةٍ مختلفة بمجرد الوقوع تحت تأثيره، وآخرون فضّلوا عدم تفسيره وتركه في عالمٍ بعيد عن الفضول والتطبيق والبحث، ولكن رغم اختلاف تفسيرهم وتعاريفهم لا يُمكن إنكار حقيقة أنّ هذا الشعور أساسيّ وهام، وله دور كبير وتأثير ملموس على الأشخاص بمختلف ثقافاتهم وأجناسهم، فاستمروا في وضع النظريات والتفسيرات الفلسفية لمحاولة الوصول إلى تعريفٍ واضح ومفهوم ثابت له ونظراً لاختلاف آرائهم فقد تعددت النظريات وتعارضت وتنوّعت مع تقدم الحياة ونُضج البشر واختلاف حاجاتهم وطريقة تفكيرهم.[٤]

فمن أعطانا قلباً لا يستحقّ أبداً منّا أن نغرس فيه سهماً.

أحبك موت، لا تسألني ما الدليل، أرأيت رصاصة تسأل القتيل.

waʕasā ʔan takrahū šayʔan wahuwa ḵayrun lakum waʕasā ʔan tuḥibbū šayʔan wahuwa šarrun lakum

. وحب يداوي صاحبه من عذابه.. وحب حياته كلها لوم وعتاب.. وحب حقيقي ما يضرك عتابه.. وحب بلا معنى وحب بلا أسباب.. يبدأ غريب وينتهي في غرابة.

أروع ما قد يكون أن تشعر بالحبّ، ولكنّ الأجمل أن يشعر بك من تحبّ.

مشكلة الحب الكبير هو أن أصحابه يبدأون بشكل جميل وينتهون في الفجيعة.

. بدفى صوته يقربني.. على شواطئ بحره يغمرني.. بعطف صدره يضمّني.. بسراب طيفه يلامسني.. في السماء يزاحم النجوم.. وبنوره نستمدّ منه النور.

أعيش لك ومن أجلك وأحبك أكثر من نفسك، وإن لم تصدقني اسأل قلبك.

وبين كلام الهوى في جميع اللغات هناك كلام يقال لأجلك أنت.

تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية. اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *